آلف ليلهٌ وليلهٌ

الليلة الواحد والستين..


كآنتْ خآليةٍ منْ كلٍ شيءٍ جميلْ,,
ففي هذهـ الليلة غآبٍ قمرٍهآ,,وٍإعتلتْ سمٍآهآ عتمةْ لمٍ ترٍآ مثلهٍآ أبدٍآً,,
فلرٍبمٍآ لأنهآ لمْ تعتدْ علىٍ فرٍآقهْ لوٍلهةْ,,وٍلمْ تكنْ حتى تتخيلٍ ذلكْ أيضآً,,
فليلتهآ بكلٍ إختصآرٍ كآنتْ ثكلىْ ,,

الليلة الثانيه والستين ..


ليلة الكتّاب العالمية ..
وجوه غريبة ..
اجتمعوا من كل الامصار والاقطار ..
كل منهم يحمل قلمه ..
فهذا كاتب مبتسم.. وهذا كاتب عبوس..
واخر يبكي ..
اخذت ابحث عنك بينهم ..
عيناي تدور كالمحرك لم تتعب وهي تريد ان تقع عليك..
لتضمك بداخلها كما ضمت كلماتك..
تتلفت يمين وتسترق النظر يسار ..
تعود حائرة تعبه .. لم تجدك ..
انتهت الليلة ..
بدا الحضور يتقلص..
الوجوه تغيب ..
وعيناي مازالت معلقة تبحث عنك ..
التفت عن يميني فلا ارى سوى الفضاء,,
فأقول في داخلي عله عن يساري ..
فاستدير لأجد الفراغ والفضاء قد احتضني ..
والتحف وحدتي..
فقد رحل الكتاب ..
وانت بينهم ..
ولكني لم اجدك ..
فلا اعلم متى اجدك ..
واصافح كفيك ..
كما صافحت كلماتك ..

الليلهًٍ الرابعه بعد الستونًِ ...

عابره لم يِ همس لي قلبي عنكٍِ ...

ولكني وجدتٍِ بها لحظه الصصراع مع القلبٍُ ..
آصبحت آتنفس تنفس الصعداء في عدمكًٍ ...

وتصرخ بي خلآيا جسسدي في حظوركَِ ...

آذآ علمت آنكٍِ آحببتها منيٍِ ...
فٍ كيف جرئت على نسيانهاٍُ ...
آعلمٍ آنني لآ اريد سواكٍُ ..

الليله الخامس والستين





قد بدأ بيني وبيــن العطش والشمس قِصَصٌ للماء و ظلال الأشجار


..


الا ترى الماء ينحني في حضرتي .!!
رُغم عطشي وأنا أغسلُ أجفان السهر


..

السادسه والستين...

كانًٍ حياتي تحت رحمتهًٍ .. كانٍُ يخيرني بين آمرين .,,

آمآ الموتٍُ / آو الموتٍُ ..

تنفست بضيق حينماا تفوه بهاٍُ ..

مازالوآ يكذبونًٍ ..
ومازلت آصمت مستمعه لتفاهاتهمٍُ ..

لآنني وببساطه آحببت ذآكٍُ المريضًٍ ..

الليله السابعه والستين



ليله نضجتُ فيها ، عندمآ أخبرتني
أمي بمآ حدث تضآيقت ، ولكن ! حينهآ تيقنت أن هذآ الشئ
فرصه لآ تتكرر


^
إمم لآ أعرف ، فأنا مشتته ..،

الليلة الثامنه والستين ..
ليلة تجمع فيها كل احبائي ..
بأبنائهم ..
وبناتهم ..
التموا في صخب ضحكات ..
وابتسامات فكاهيه ..
وتعالي اجواء المرح ..
واظل ابحث عنكم ..
لا اريد سواكم ..
ليلة رغم روعتها ..
قتلتني ..

اللــــيـــــــــــــــة التاسع والستين

ليله هادئة وجميله على ساحل البحر الأحمر .

ليله ارتب فيها اوراق المواد في شقتي الصغيره .

ليله سأخوض فيها غمار الإمتحانات . يالها من ليله مخيفه

ليله جميله ولكن عندما أدخل غرفتي لأنام ........أفتقدك..... أفتقد ليدك التي تلاعب وجنتي وعيناي.

الليله ..السبعين ..

آشفقت على نفسي حقآ ..
تمنيت آن الم آكن هي فعلآ من كانًٍ قبل مده " شموخ ...
آعجب لذآك الحالً ..

.................................... ف آبتسمً

الليله الـواحد والسبعين,’

ليلة ممزوجة ب فرح و مرض ,
متعبة ومرهقه , ونآعسسه

ومشغولة البآل فيمن سوف اودعهم ,
ب يومهآ .. .. .. .. !؟

لآ آعلم حقآ مآذآ سسأفعل , ~

الليله الثانيه والسبعين

خاليه منهم .. آعترآهأ الريح ..
آعتدت على وجوههم ولكل هذآ القدر ..
..

مشتته + غريبه + حزينه + خائفه ..

آجهل من آكون في الحقيقه ...

الليله الثالثه والسبعين


آمنت فعلاً بأنَّ الأرواح الكسِيرة هزِيلةٌ حدّ العدم
كرُوحِي تمامًا .. !

لا يغُرَّنكِ رقْص الماءُ على كفِّي ..

ولا رائحة نهارٍ شعْشع على أهْداب عيْني

ف/ أنا لا زِلتُ أرتدي ثوب الحِداد

الليله الرابعه والسبعين



كل شئ بي أصبح صوتي ،
ولآ يسمعني أحد ،
أستبحت كل الأنآت والعبرآت وأنت وآقف على طرفي !
لم تأتي ولم تذهب ..

الليله الخامسه والسبعين

أتقنتي العبور ، و من ثمَّ الوصول لمكامن الشَّوق فيني
ف/ أمطرت نفسي ، على الرغمِ من فخامة الدمــع داخل عيني .. !

الليله السادسه والسبعين
كانت عارمه بالفوضىًِ .. لآلآ أرى فيها للفراغ مكانِ ,..
لم آحبب ذآلك لآمر ..
ف ضلت آن ابعد عن طريق النومٍُ ..
وحينما آغمضت جفنيِ ..
توالت الكوابيس المزعجه لتعكير صفوتيٍُ ..

حتى كرهت نومي مجددآ ..

رفعت يداي للسماء .. يارب آعطني راحه في البال ..
وآجعلني من من يهنى ب نومه ...

و آردد ..
... يارب
............ يارب

.......................... يارب

اَلَليِلَهْ السابع والسبعين


وَافَقّتْ ظُهُورَ فَيلسُوفَة لَمْ تَرَاهَا عُيوُنَ فَاَتِنَتِيْ فَ/ ظَننْتُهَا اَلّقَمَرَ الّمَفْقُودَ فِيْ سَمَائِيْ
فَكَانَتْ شَمّساً أَحْرَقَت مَلاَمِحِيْ ,, وَزَادَت فِيْ سَلّخِ جِلّدِيْ

الليلةالثامن والسبعين

كآنت خآلية من كل تفآصيل الفرح .. ’
والشحوب هو الشيء الوحيد الذي يصفهآ =( ’
فيآلهآ من ليلة كسيرة ’

الليله التاسع والسبعين

ليله جميله بالنسبة لي انهيت فيها اختبارات الجامعة في جدة

ياله من اسبوع صعب وكئيب

ياله من اسبوع ثقيل وكأن كل يوم فيه شهر كامل

ولكن الحمدلله انقضى ولكن يتبقى النتائج واو الله يستر

الليله الثمانين
هناك شي يعكر صفوتي طلما شعرت ب الفرح ...

نسيته آو تناسيته من آجل الحياة .. ومن آجلي آنا ..

لآ آريد كما يتمنى الغير آريد آن اقتنع بما آفعله ...
آكره آبتسامات المجامله مقابلهم ..
ولكن س آبتسمًٍ رغم كل شي ...

الليلة الواحدالثمآنين ..

غريبه هذه الليلة فـ أحدهم تغ‘ـير فجأه ..
والاخر أبتعد بصمت ..
كأنني دآء والكل يريد أن يبتعد عنه .
ولآ أعلم سبب هذآ ..


ربي ..
إن ظلموني فـ لآ أريد إلآ أن تبينَ لهم الحقآئق

وإن ظلمتهم فأغفر لي ..
فأنه لآ يغفر الذنوب إلآ أنت ..

من القلب

الليله الثانيه والثمانين


آريد الهروب من هذآ التفكير ..

آشعر بحماقتي آحيانا .. عندما آشتاق لذلكٍ الرجل ..
آجل حمقا وخاليه ذآ آصغيت الى قلبي الضعيف ..
آكره عفون نفسه وآكره نفسي حينما آرسمه ب الرجل الخارق للعاده ..
المسيطر علىِ تمردي وآهوائ نفسي ..


كما كنت !!
ولن تكن سسوىِ ..
نقطه سوداء في عالم يسوده البياض .. ..

الليله الثالثه والثمانين

ليله هادئه جميله تتلاطم فيها امواج حبي العاتية أتجاه سفينة قلبكي الشراعية .


ليله اعتبره ليلة نقاء ، صفاء ، ود ، حب ، جميع المعاني السامية البعيده عن ارذال الغدر والخيانة .

ليله سأبقى فيها مثل كل الليالي وكما عهدتيني حبيبتي لا أخون ، ولا أغدر ، مهما كانت الاسباب

ليله اريدها تتحرك ببطء حتى سويعات الصباح لكي اعانقك حبيبتي حتى الثماله

الليله الرابعه والثمانين


أستمرت قَطراتُ أحــلامِي بالتساقط
وأوقظت امْرْأةً كانت مُمَددة ٌ في بحر الجنـــون


الآن


سوف تعلو صرخات الوفاء وتُجهشُ بالبكاء
ل/ إثمٍ كبيــــر أُنتُهك في ممالك العاشقيـــن

الليله الخامسه والثمانين
آجمل تلك اليالي .. آحببتها حقآ ..
شعرت آن ضربات قلبي تسترخي من جديدًِ ..
وصدري رحب السياج ..
حتى خشيت آن آحسد نفسى على ذـالك الرخىآ ..
و و و لم آرىآ سوى خيوط الليلة تشع با البياض ..
دآمت آوقتنا ب الفرح .. جميعآ ..